لم تكن هذه العروس تعلم بأن حسن نواياها يقودها لطلاقها وهو ما قاد زوجها إلى حد الجنون في نهاية المسار.
وأشعلت هذه القصة منصات الإعلام الإجتماعي في المملكة بين مؤيد ومعارض لما حدث بين الزوجين ولكن ما اتفق عليه الجميع أن زوجها خسرها بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
وفي إحدى المقابلات مع الزوجة سعاد لإحدى الصحف المحلية سردت قصتها مع زوجها السابق وعينيها يملؤها الدمع لما تعرضت له من ظلم كبير.