صورة وتعليق: السقاف انهى مهمة تدمير مياه عدن وانتقل لتدمير الصرف الصحي .

 

قام القائم باعمال مدير مؤسسة المياه اصدر توجيهات يوم 25 مارس 2020الساعة 8.50 دقيقة صباحا لعمليات الصرف الصحي والمشرفين في المناطق بعدم التعامل مع نائبه لشئون الصرف الصحي (باخبيره )وذلك في محاولته المستميته لازاحته من منصبه واستمرار لهذه المحاولات عمد السقاف بالاستعانة بالاخ زكي حداد لتنفيد هذه الاجنده الخبيثة وبدء العمل على ازاحة الكوادر الفنية الذي عمل المهندس باخبيره على اعادتها للعمل في ادارة الصيانة وعلى راسئهم المهندس الميانيكي سعيد علوان ونائبة م جميل حمود وبعد ازاحتهم هولاء الكوادر بدء التدخل في صميم اعمال الصيانه للمضخات والمجاري مستخدما عهد ماليه جعلها السقاف تحت تصرفه لكسب طاعة العمال وقام الاخ السقاف والحداد باعطاء توجيهات للبدء في محاولة تشغيل الصمام الرئيسي رقم 2 في محطة المنصورة قطر 800مم والخاص بالمحطة القديمة المشيده العام1960والتي اعيد تاهيلها في العام 1983وتم تركيبه في الخط الخارج من المحطة الرئيسية المنصورة وهو صمام امان تم تركيبه من قبل شركة يابانية ضمن مشروع معونة يابانية لحكومة اليمن الديمقراطية ونفدته شركة كابوتا وهي افضل شركة نفدت مشاريع في اليمن ومن خطورة هذا الصمام انه يمنع لمسه او الاقتراب منه خوفا من حدوث مشكلة كونه يعتبر الوحيد الذي يحمي المحطة القديمة حتى جاء المشروع الالماني وتم بناء محطة جديدة تم افتتاحها في العام 2015 وتم تركيب صمام وخط رئيسي اخر خاص بالمحطة الجديدة الا ان خطورة الصمام القديم كانت قائمة حيث انه قد يتسبب بخروج المحطةالرئيسية عن الخدمة وغرق المنصورة لهذا اي عمل للمساس بهذا الصمام لابد ان يكون مخطط ومدروس لمواجهة اي طارء ومحاولة السقاف لاصلاح الصمام الرئيسي رقم 2لم تكن للمصلحة العامة بل كانت محاولة لاظهار اي تقصير سببه مدير المضخات وطاقمة المعين من قبل نائب المدير العام باخبيره علما انه من العام 2013م حتي يوليو 2019 لم يفكر الحداد او السقاف باستبدال الصمام الرئيسي القديم رقم 2 بل تدهورت المحطة القديمة اليابانية والمحطة والجديدة الالمانية والتي لم تمر عليها اربع سنوات كون الرفاق كانوا منشغلين بصراع الكراسي فكلا من الحداد والسقاف كان في حلقة صراع مصالح وتبادل الادوار منذ العام 2014ولم يكن هذفهم الحفاظ على المؤسسة المحلية للمياه والكل في عدن على علم بهذه الصراعات التي كانت سبب اساسي لتدهور المؤسسة وهروب كوادرها وذلك كان الاهم الاكبر عند عودت المهندس باخبيره وزملائه للعمل قبل 9اشهر هو توفير و توريد صمام جديد قطر 800مم ليحل محل الصمام القديم الذي انتهى عمرة الافتراضي وهذا ما كان حيت تواصلو مع الاخوة في undp لاعادة تاهيل المحطة القديمة وتوريد قطع هامة ومضخات شبيها لمضخات شركة كابوتا لجودتها كيف لا وهي تخدم منذ العام 1984م كما طلبو ايضا قطع اضافية عده منها هذا الصمام قطر 800مم وقد استجابوا الاخوة في الundp شاكرين بانزال مناقصة سريعة ولاسباب فنية وعدم الحصول على المواصفات المطلوبة طالبوا باعادة المناقصة حتى يتم اعادة وتاهيل المحطة بمافيها مضختين عموديات كبيرة الحجم وتكون للاسف بديله عن مضختين ركبت قبل قرابة العام من قبل شركة دوم بمناقصة خاصة بالهلال الاحمر واستلمها الحداد والسقاف وهي مضخات يونانية ليست ذات جودة وكثيرة الاعطال وكانت ضمن صفقة.مضخات تم تركيبها في عدد 6 محطات ضخ مجاري وجميعها موجودة وتسبب مشاكل يوميا في الممدارة الشيخ ودارسعد .

 

وموخرا استمرت حملت التشويه ضد المهندس باخبيرة وحاول السقاف اظهار عجز المهندس محمد باخبيرة وزملائة المهندسين م سعيد علوان وجميل حمود وصابر احمد محسن حيث قرر التدخل لمحاولة اصلاح الصمام القديم كما اسلفنا وكانت العمل يوم 7ابريل 2020 ومحاولة فتحة واعادته للعمل وصرف الاموال وامر بتغيير المهندسين طاقم ادارة المحطات واحضر بعض الفنيين لحل مشكلة الصمام الرئيسي 800مم وللاسف لم يسير العمل كما خطط له لان اللسان الخاص بالصمام الرئيسي الدي كان يحمي المياه من الرجو ع للمحطة قام باخراجه وهو متاكل بفعل الزمن والاستخدام وهو طريح ارضية المحطة وصار الصمام الرئيسي بلا لسان اي مفتوح وللاسف لم يتوقع الفريق ان يكون بهذه الحاله فهوا ليس صمام زيت او نفط بل صمام مياه مجاري والمشكلة الاخرى انهم.لم.يعملوا كل الاحتمالات والاحتياطات كما اسلفنا ولا يوجد صمام بديل والان المحطة صارت معتمدة علي عدد اربعه صمامات كانت تعاني من.مشاكل فنية عديدة وهي قطر 400خاصة بالمضخات في حال عطلهم ستكون الكارثة.

 

ان القيام باخراج لسان الصمام الرئسي قطر 800 مم هو عمل تخريبي وعمل العاجزين وعمل اشخاص لا يعرفون ابجديات الصيانه والعمل اذ ان جميع العاملين في الصيانه الميكانيكية في المحطة الرئيسية للمجاري في المنصورة يعلم ان صمامات الاغلاق والصمامات اللا رجعيه للمضخات قطر 400 مم متهالكه وكان من الاحرى استبدالها لتامين المحطة في حال حدث خلل للصمام الرئيسي وهذه الخطوة لم يتم الاهتمام بها ولهذا فان الوضع الحالي ينذر بكارثه ، واتسال هل كان وضع المحطه يستدعي القيام بانتزاع لسان الصمام بهذه الطريقه الهمجيه وترك مصير المحطه الرئيسيه التي تستقبل المياه بمعدل 32000متر مكعب يوميا من 3 مديريات للغرق. الجواب لا، لان المحطه مؤمنه بثلاث مضخات عامله، وثلاث مضخات احتياطيه،في المبنى الجديد و كان من الصح انتظار وصول الصمام الجديد قطر 800 مم وبقية الصمامات قطر 400مم وقطر 450 مم والصمامات اللارجعية والتي يفترض ان تتوفر عبر مشروع اعادة التاهيل من قبل undpومن تم للقيام بعمليه الاستبدال لجميع القطغ الهامة والتي لم تستبدل منذ سنوات .

 

وهذا التوضيح والمعلومات موجودة واي شخص يريد الاستفادة والاطلاع على ماذكر اعلاه بامكانة التواصل مع المهندس محمد باخبيرة او مع المهندس سعيدعلوان ورغم كل ذلك اليس من المخجل ان يقوموا بنشر مقال في موقع الكتروني اسمه عدن الخبر بقلم.منيف عبدالغفور يوم 8ابريل 2020يمجد النصر ويطالب التحقيق مع المهندس باخبير ة الذي عاد للمؤسسة قبل حوالي 9اشهر عمل بصدق وامانه واول من سعى لعودة الكوادر الفنية للمؤسسة وهمه الثاني كان البحث عن حلول لاعادة مشروع مجاري عدن للعمل واعادة ضخ مياه المجاري الى محطة معالجة العريش وحل مشكلة الصرف الصحي في البريقة والتي تعتبر المدينة الوحيدة التي تصرف مياه المجاري الى البحر مباشرة من غير معالجة من العام 1956وللاسف هذه هي اكبر مشاكل الصرف الصحي اضافة الى مشاكل كتيرة والمهندس باخبيرة لم يشترك او يوافق على اي صفقات مشبوهة ولم يعبث باموال المؤسسة وكل ماسعى اليه وقف التلوث في بحار وشواطى عدن وايضا اعادة منظومة الصرف الصحي للعمل بشكل طبيعي واعادة الاهتمام بالعمال وصحتهم وتصحيح اوضاع العمال الذين لهم من 5سنوات او اكتر ولم يتم حل مشاكلهم حيث انهم يعملون في اقصى الظروف ويستلمون 30000ريال ويقضي 8ساعات اواكتر بين الغازات السامة ومياه المجاري الملوثة وعمال اخرين يعملون بدون اي تعاقد وهم معرضين للاصابة او الوفاة لهذا فان التحقيق مطلوب للمؤسسة ماليا فنيا اداريا من راس الهرم نزولا لجميع الادارات ونحن جميعا في عدن نسعى لنزول تلك اللجان للكشف عن مايدور في المؤسسة ومحاسبة الفاسدين ليكونو عبرة لمن اعتبر ونحن بدورنا نطالب رئيس مجلس الادارة الاخ المحافظ ورئيس الوزراء ووزير المياه بسرعة تكليف جهات رقابية ومحاسبية لانقاد المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي عدن وكشف كل عمليات الفساد واهدار المال العام وسنري من يستاهل التحقيق حينها وسوف يعرف الجميع من تعمد السكوت علي تدمير المحطات مضخات المجاري في المنطقة الاولى من عام 2012 (كريتر المعلا و التواهي وخورمكسر ) وكذلك المحطات اليابانية في المنطقة التانية (المنصورة الشيخ دارسعد ) وسنعرف من يسع لتدمير الموسسة والعبث باهم واغلى سلعه لسكان عدن وهي المياه هولاء اشخاص وقيادات لا يمكن ان يكون لديهم وازع وطني تجاه قطاع الصرف الصحي او قطاع المياه فلا داعي للمزايدات فعدن صارت تعيش بلا ماء ومشاكل الصرف الصحي كثيرة ولا يجب ان يتحدث عنها من لا يفقه شيء سوى تشويه سمعة الاخرين فهل يعلم ان مشاكل الصرف الصحي زادت و تفاقمت بفعل نقص المياه في الشبكة حيث ادى نقص المياه الى زيادة الترسبات في الشبكة كما ان استخدام مياه الابار المالحة والغير نقية توثر على اداء شبكة الصرف الصحي ومحطات المعالجة وصارت عدد هذه الابار تتزايد وانتشرت في انحاء المحافظة حتى وصل حفر الابار الخاصة الى عقر دار مؤسسة المياه عدن وعلى مسافة 30مترا من مبنى المؤسسة في كريتر قلب عدن . لكننا نامل خير في هذه المناشده لعمل حل جدري ووقف العبث بمؤسسة المياه وانقادها من القيادة الفاشلة المهيمنةو المستبده من قبل القائم بالاعمال وحتى لا يتعرض سكان عدن لجائحة شح المياه والعطش و انتشار الامراض التي قد تنتشر بسبب استخدام مياه غير صالحة وغير مراقبة صحيا وملوثة .

شاهد أيضاً

أمن عدن يتفق مع مدراء المنتزهات على تعزيز التنسيق

التقى العميد أبو بكر جبر، نائب مدير أمن العاصمة عدن، اليوم الأربعاء، عددا